غزي دستك تسيير القافلة 11 الإغاثية من مصر لقطاع غزة
2 مليون إنسان، يواجهون في الخيام قسوة البرد وحرّ الشمس يصارعون الأمراض والأوبئة، ترنو عيونهم
مشروع منفذ
مؤسسة مانحة
المستفيدين حتى الآن
متبرع رئيسي
عدد اللاجئين
نسبة البطالة
الحماية المؤقتة
الأطفال في خطر
بحاجة للمساعدة
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
خدمات التعليم
التلوث المائي
الاعتماد على المساعدات
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
الإنفاق على الغذاء
الأطفال اللاجئين
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
انعدام الأمن الغذائي
انقطاع الكهرباء
الاعتماد على المساعدات
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
انعدام الأمن الغذائي
خارج المخيمات
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
مخيمات اللجوء
الاعتماد على المساعدات
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
الاعتماد على المساعدات
يعانون من الجوع
انعدام الأمن الغذائي
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
الاعتماد على المساعدات
لاجئون في المخيمات
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
انعدام الأمن الغذائي
من يحتاج للمساعدة
يعانون من الجفاف
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
خطر المجاعة
من يحتاج للمساعدة
معدل الأمية
عدد اللاجئين
نسبة البطالة
انعدام الأمن الغذائي
من يحتاج للمساعدة
عدد اللاجئين
معدل الفقر
الأطفال المحتاجون للحماية
من يحتاج للمساعدة
الأطفال اللاجئين
معدل الفقر
الحاجة إلى مساعدات عاجلة
تتأثر بالكوارث
عدد اللاجئين
معدل الفقر
نسبة البطالة
أطلقت منظمة غزي ديستك لوحة المعلومات الإنسانية التفاعلية لآثار الحرب على قطاع غزة بلغات متعددة. ويشمل الرصد الرقمي اليومي في غزة والتدخلات الناتجة في قطاع الإغاثة والإنعاش (إعادة الإعمار)، والتنمية بعد إعادة الإعمار لتحقيق الأهداف الإنسانية والتنموية وفقا لاحتياجات وتطلعات المتضررين والمستفيدين.
2 مليون إنسان، يواجهون في الخيام قسوة البرد وحرّ الشمس يصارعون الأمراض والأوبئة، ترنو عيونهم
منظمة غزي دستك تقوم بتجهيز خيام الإيواء في مصر لإرسالها للنازحين في غزة استجابة لنداء
تواصل “غزة دستك” تنظيم قوافل الإغاثة من مصر إلى قطاع غزة بفضل الله تمكن
منظمة غازي ديستك: حصاد سنة 2023 لقد كان عاماً مليئاً بأصوات المعاناة، وكانت فرقنا
مشروع توريد كرفانات سكنية مؤقتة من مصر إلى قطاع غزة نتيجة للعدوان المستمر على
غزي ديستك تطلق أول ندوة إنسانية تفاعلية حول آثار العدوان على قطاع غزة لأول
تبرعك مهما كان… سيصنع فرقاً…