نور المعرفة يضيء الدروب، حتى في أصعب الظروف
عام ونصف من الحرب، توقفت الحياة في قطاع التعليم في غزة، وتوقفت معها المدارس، وتحولت الفصول الدراسية لملاجئ، وتحولت أحلام الآلاف من أطفال غزة إلى انتظار طويل بلا أمل. 470 يومًا مرت وهم بلا تعليم، بلا كتب، وبلا طموحات تُشارك بين الأصدقاء.
🎓 بينما يحتفل العالم في 24 يناير باليوم العالمي للتعليم، تتصدر غزة قائمة مؤلمة من الإحصائيات الكارثية التي تعكس حال التعليم في المدينة المحاصرة.
لكن حتى وسط الظلام، يبقى نور المعرفة أقوى سلاح للأمل.
مشاريعنا لدعم التعليم في غزة:
نحن في مؤسسة غزي دستك، نؤمن بأن التعليم حق للجميع، حتى في أشد الظروف قسوة. ومن هنا جاء مشروعنا الرائد “الخيم التعليمية” الذي يوفر بيئة تعليمية آمنة ومؤقتة للأطفال، تمنحهم فرصة للعودة إلى الدراسة واستعادة أحلامهم المعلّقة.
من هذه المشاريع:
1️⃣ مشروع تجهيز خيم تعليمية لمدارس ابتدائية في قطاع غزة.
2️⃣ إنشاء مدارس خضراء (ابتدائية، إعدادية، وثانوية) بوحدات مسبقة الصنع في غزة.
3️⃣ توزيع 4000 حقيبة مستلزمات مدرسية للطلاب النازحين في القطاع.
💡 مع كل تبرع، نُعيد كتابًا إلى يد طفل، ونضيء طريق النور وسط ظلام الأزمات
كل مشروع يمثل طوق نجاة للأطفال، يفتح أمامهم بابًا للمستقبل، وينير طريق العلم وسط التحديات.
ساهم في دعم مشاريع الخيم التعليمية لضمان استمرار العملية التعليمية، ولإعادة الأمل إلى قلوب الأطفال الذين لم يفقدوا شغفهم بالتعلم رغم مآسي الحرب.
470 يومًا بلا تعليم تكفي… معًا، لنكتب لهم قصة نجاح جديدة.