لا تزال آلاف الأسر النازحة في العراء، تنتظر يد العطاء التي تخفف عنها قسوة الظروف، وتمنحها بصيص أمل في هذه الأيام المباركة. لكن بكرمكم وعطائكم، يمكن أن يصبح رمضانهم أكثر رحمة وأكثر دفئًا
رمضانهم في العراء… لكن بيدك أن تجعل هذا الشهر أدفأ، وأرحم
ساهم معنا في اطعام مليون وجبة افطار خلال شهر رمضان للنازحين في غزة .. قد تكون وجبة تسد جوعهم، أو مأوى يحميهم، أو علاجًا يشفيهم، سببًا في إنقاذ روح وإنارة طريق للخير