“حين تفقد العائلة بيتها، لا تفقد الجدران فقط… بل تفقد الأمان، الدفء، والذكريات”

🔴 انتهت الحرب، لكن معاناة أهل غزة   لم تنتهِ!   

أكثر من مليوني نازح ما زالوا في العراء، بلا مأوى يحميهم، بلا سقف يأويهم، بلا دفء يخفف عنهم برد الليالي القاسية. فأكثر من 70% من منازل غزة دُمّرت بالكامل، وتحولت الأحياء إلى أنقاض، وبدأت حربٌ أخرى… حرب البحث عن الحياة من العدم.

عائلات بأكملها تعيش في خيامٍ لا تقيهم برد الشتاء، ولا تحميهم من حر الصيف. أمهاتٌ عاجزات عن تأمين الطعام لأطفالهن، وآباءٌ يكافحون لإعادة بناء ما سلبته الحرب.

🌙 في رمضان، لنترك أثرًا في حياة النازحين!

لأن رمضان شهر الرحمة، ولأن الخير يحيي النفوس، تطلق مؤسسة غزي دستك حملتها الرمضانية “بالخير نحييها” لدعم آلاف الأسر النازحة التي فقدت كل شيء، ولم تترك لهم الحرب سوى الألم، لكن معًا، يدًا بيد، يمكننا أن نعيد لهم الحياة والأمل!